الاثنين، 12 نوفمبر 2012

من هو نورى المالكى اليهودى الاصل المتشيع الجديد




نوري كامل المالكي المعروف بجواد المالكي «أبو أسراء» من مواليد عام 1950 في مدينة الحلة بمحافظة بابل العراقية وهو متزوج وأب لأربعة أولاد وهو يحمل شهادة المجستير في اللغة العربية. كان نوري المالكي في أواخر سبعينات القرن الماضي موظفًا في وزارة التعليم والتربية في مدينة الحلة وفي عام 1979 غادر العراق متوجهًا بالمباشرة إلى إيران. وكان إلى عام 1987 (أي لمدة 8 سنوات) مقيمًا في إيران. وخلال هذه المدة كان المالكي يتولى مسؤولية الذراع العسكري لحزب الدعوة. وآنذاك كانت الأفواج العسكرية لحزب الدعوة والمعروفة بأفواج «الشهيد صدر لحزب الدعوة» متمركزة في معسكر «غيور» الرئيسي التابع لمقر «رمضان» من مقرات القوة البرية لفيلق حرس النظام الإيراني في مدينة الأهواز (جنوب غربي إيران) وكانت تنفذ عمليات داخل الأراضي العراقية إبان الحرب الإيرانية العراقية وكان المالكي يتولى مباشرة قيادة هذه القوات لتنفيذ العمليات تحت إشراف فيلق حرس النظام الإيراني.

وآنذاك كان ما يتراوح بين 500 و1000 من عناصر حزب الدعوة متواجدين في معسكر «غيور» ويطلق عليهم اسم «جنود الإمام الخميني» وكان نوري المالكي ومع قادة حزب الدعوة متواجدين في معسكر «غيور» الرئيسي. في ذلك العهد كان حزب الدعوة يشارك في الحرب الإيرانية العراقية وكان قياديو حزب الدعوة بمن فيهم جواد المالكي تربطهم علاقات وثيقة جدًا بوزارة مخابرات النظام ومقر «رمضان» التابع لفيلق حرس النظام الإيراني. وكانت هذه الأجهزة التابعة للنظام الإيراني تزود حزب الدعوة بكل ما كان يستخدمه من الأسلحة والأعتدة في العمليات الإرهابية داخل العراق وكانت تلك الأجهزة تسدد جميع الحاجات المالية والتموينية (اللوجيستية) لحزب الدعوة لتردد أفراده عبر المعابر والممرات الحدوية وكان المالكي يتولى تنسيق ومتابعة هذه الأمور.

في عام 1987 توجه نوري المالكي إلى سورية وتولى المسؤولية عن تنظيمات حزب الدعوة في سورية ولكن لكونه على علاقات وثيقة جدًا مع فيلق حرس النظام الإيراني واصل اتصالاته بقوة «القد‌س» (جهاز تابع لفيلق الحرس يخص خارج الحدود الإيرانية) في سورية بحيث التقى مرات عديدة بالمسؤولين عن هذا الجهاز في سورية. فعلى سبيل المثال وعندما كان يمثل حزب الدعوة في سورية التقى نوري المالكي يوم 11 كانون الثاني (يناير) عام 2002 في دمشق بالحرسي رضا سيف اللهي قائد مقر «نصر» آنذاك وممثل النظام الإيراني في شؤون العراق. وفي هذا اللقاء شرح المالكي رؤى وبرنامج حزب الدعوة بالتفاصيل لرضا سيف اللهي حتى قام بالتنسيق بينهما في ما يتعلق بالأداء المستقبلي لحزب الدعوة.

قد قال في حديث له يوم 28 أيار (مايو) عام 1998: «إن خميني أنقذ الإسلام من قيود الأسر وبعث روحًا جديدة فيه».

وبعد سقوط النظام وفي كل هذه العهود كان أبو أسراء على علاقة وثيقة جدًا بالنظام الإيراني. وكان العراقي السابق عاد جواد المالكي إلى العراق واختاره بول برمر الحاكم المدني الأمريكي نائبًا لرئيس هيئة اجتثاث البعث. وفي الدورة الأولى من الانتخابات النيابية العراقية دخل المالكي البرلمان العراقي بصفته نائبًا من قائمة الائتلاف وكان لمدة ما نائبًا لرئيس البرلمان. وفي عهد حكومة إبراهيم الجعفري اختير رئيسًا للجنة الأمن في البرلمان الانتقالي في 30 كانون الثاني (يناير) عام 2005 وهو كان من المخططين الرئيسيين لقانون مكافحة الإرهاب وهم قاموا بقمع معارضي النظام الإيراني استنادًا إلى هذا القانون.

كما وكان جواد المالكي خلال الفترة بين عامي 2003 و2004 نائبًا لرئيس لهيئة اجتثاث البعث في الأجهزة الحكومية وهي التي قررت إقصاء عشرات الآلاف من الموظفين والعسكريين العراقيين الشرفاء عن مناصبهم أو فصلهم عن وظائفهم لكونهم يعارضون النظام الإيراني.

إضافة إلى ذلك كان نوري المالكي يتولى في حزب الدعوة مسؤولية قسم الأمن وإدارة النشاطات الأمنية والإشراف على العمليات الثأرية الإرهابية. وبوجه التحديد وقبل توليه منصب رئاسة الوزراء كان نوري المالكي يتولى مسؤولية فرق الاغتيال في حزب الدعوة. يذكر أن جهاز الأمن التابع لحزب الدعوة له ذراع مسلح يسمى بـ «مجموعة الثأر» وهو يقوم باغتيال المعارضين وكذلك أهل السنة. وكان هذا الجهاز يعمل تحت إشراف جواد المالكي.

بعد تسنمه منصب رئاسة الوزراء يجري نوري المالكي وباستمرار لقاءات مع كاظمي قمي سفير النظام الإيراني في بغداد ومن قادة قوة «القدس» وهو اقترب إلى النظام الإيراني يومًا بعد يوم أكثر فأكثر. وفي عمالته للنظام الإيراني ذهب إلى حيث التقى علنًا بالقتلة والمجرمين من رجال مخابرات النظام الإيراني. فعلى سبيل المثال وخلال زيارته لإيران سافر نوري المالكي يوم 13 أيلول (سبتمبر) 2006 إلى مدينة مشهد (شمال شرقي إيران) تزلفًا لقادة النظام الإيراني وهناك التقى بالمسؤولين في جهاز واجهة وغطاء لوزارة مخابرات النظام الإيراني يسمى بجمعية «هابيليان» التي يديرها المدعو «محمد جواد هاشمي نجاد» أحد عناصر وزارة المخابرات ووعدهم بالتعاون معهم بقمعه مجاهدي خلق في العراق. كما أبرم المالكي في إيران عقدًا أو اتفاقًا ثنائيًا مع النظام الإيراني لقمع مجاهدي خلق المقيمين في العراق لم يكن أي من المسؤولين العراقيين على علم بمضمونه وموضوعه حتى كشف عنه خامنئي خلال لقائه بمسؤولين عراقيين في شباط (فبراير) عام 2009. 

اكدت وثائق ويكيليكس إن نوري المالكي هو من عائله يهودية سكنت العراق في أوائل عام 1850 وكانت تسكن شمال العراق وبعد ذلك تحولوا الى مدن الفرات الأوسط وبالذات مدينة الديوانية.انها عائلة نور(وليس نوري)المالكي اليهودي الأصل.
ينحدر نوري كامل من هذه العائله اليهودية التي تشيعت حديثا. فبالإضافة إلى عائلته، هناك أربعة عوائل يهودية تشيعت هي الأخرى حديثا وبقيت تقيم وتسكن في محافظة كربلاء - قضاء الهندية - ولم تهاجر إلى إسرائيل حالها في ذلك حال عشيرة ( الكريظات) التي تنتمي اليها هذه العوائل. و ( الكريظات)، نسبة إلى قبيلة بني قريضة اليهودية والتي هاجرت من الجزيرة العربية إلى العراق وبلاد الشام. واستوطنت في العراق في المنطقة المحصورة ما بين مدينة الشوملي التابعة إداريا الى محافظة بابل، وقضاء عفك التابع إداريا إلى محافظة القادسية.. ثم توسعوا في نزوحهم شمالاً حتى وصلوا إلى مدينة الكفل، حيث مرقد نبيهم، نبي الله ذا الكفل ( النبي حزقيال ).

ونتيجة لمنازعات بينهم وبين الأكثرية المسلمة المقيمة في هذه المدينة التاريخية، والتابعة إداريا إلى محافظة بابل، رفع الأمر إلى مقام دولة الباب العالي في إسطنبول، فأمر بعائدية بعض الأضرحة إلى الأقلية اليهودية، والبعض الآخر إلى الأكثرية المسلمة.
فحدثت غصة في قلوب الأكثرية المسلمة من نتائج هذا التحكيم باعتباره أنه كان متحيزا لصالح الأقلية اليهودية.. تسببت بمناوشات ونزاعات بين المسلمين واليهود في شوارع وأزقة المدينة الضيقة. مما اضطر الأقلية اليهودية الهجرة إلى المدن العراقية الأخرى، كبغداد والحلة والموصل. واتجهت مجموعة صغيرة (بضمنهم عائلة المالكي) للإقامة في مدينة - طويريج - قضاء الهندية، الملاصق إداريا وجغرافيا من الناحية الشمالية الشرقية لمدينة الكفل وأستقرت هناك.ثم دارت دائرة الأحداث السياسية في العراق والمنطقة العربية بسرعة مذهلة.

Nuri al-Maliki ( 3 )


Confirmed WikiLeaks documents that Nuri al-Maliki is from a Jewish family lived in Iraq in early 1850 and lived in northern Iraq and then turned to the cities of the Middle Euphrates and in particular the city of Diwaniya. They Noor's family (not Nuri) al-Maliki Jewish origin.
Nuri descended from this family Jewish newly become Shiites. In addition to his family, there are four Jewish families become Shiites are other newly evaluated and remained living in the city of Karbala - Indian spend - and did not migrate to Israel intact in the event clan (Alchrizat) belong to these families. And (Alchrizat), relative to the tribe between Gereida Judaism and which migrated from the Arabian Peninsula to Iraq and the Levant. And settled in Iraq and in the region confined between the city Shomali affiliated administratively to the province of Babylon, and spend Afak's administratively to the province of Qadisiyah .. Then expanded the displacement of the north until they reached the town of Kifl, where the shrine of the prophet, the prophet of Allah, a rump (the Prophet Ezekiel).

As a result of disputes between them and the Muslim majority living in this historic city, and administratively to the province of Babylon, raising it to the shrine state Porte in Istanbul, ordered Avaidah some shrines to the Jewish minority, and others to the Muslim majority.
And there were a lump in the hearts of the Muslim majority of the results of such arbitration as it was biased in favor of the Jewish minority .. Skirmish and caused conflicts between Muslims and Jews in the streets and narrow alleys of the city. Forcing the Jewish minority migration to other Iraqi cities, such as Baghdad, Hilla and Mosul. And headed a small group members (including the family of al-Maliki) to stay in the city - Touirij - Indian district, adjacent administratively and geographically from the north-eastern side of the city of rump and settled there. Then the circle of political events took place in Iraq and the Arab region with amazing speed.

Nuri Kamal al-Maliki ( 2 )


Said in an interview with him on 28 May 1998: «that Khomeini saved Islam from the constraints of families and sent a new spirit when.

After the fall of the regime in all of these covenants was Abu Isra very close relationship with the Tehran regime. The former Iraqi Jawad al-Maliki returned to Iraq and was chosen by Paul Bremer Bremer American vice-president of the De-Baathification Commission. At the first session of the Iraqi parliamentary elections income-Maliki, the Iraqi parliament as a deputy from the coalition list was for the deputy speaker of parliament. In the era of the government of Ibrahim al-Jaafari was chosen as Chairman of the Security Committee in the transitional parliament in January 30 (January) 2005, which was a key architect of the Anti-Terrorism Act they have the suppression of opponents of the Iranian regime on the basis of this law.

As Jawad al-Maliki was during the period between 2003 and 2004 Vice-Chairman of the De-Baathification Commission in which government agencies that have decided to exclude tens of thousands of Iraqi military staff and honorable office or separated from their jobs because they are opposed to the Iranian regime.

Add to that Nuri al-Maliki was in charge of the Dawa party responsible for the security department and security management activities and supervision of terrorist reprisals. Specifically, before assuming the post of prime minister Nuri al-Maliki was in charge of death squads in the Dawa Party. Noteworthy that the security apparatus of the Dawa Party, his arm armed so-called 'group revenge' is the assassination of opponents as well as the Sunnis. This device was working under the supervision of Jawad al-Maliki.

After his accession to the post of prime minister being Nuri al-Maliki and constantly encounters with Kazemi Qomi, the Iranian regime's ambassador in Baghdad and the leaders of Qods force is approached to the Iranian regime every day more and more. In openings of the Iranian regime went to where met publicly murderers and criminals of the Iranian regime intelligence officers. For instance, during his visit to Iran traveled Nuri al-Maliki on 13 September 2006 to the city of Mashhad (northeast Iran) Tzlva leaders of the Iranian regime and there met with officials in the interface device and a cover of the Ministry of Intelligence of the Iranian regime called Association «Habiljan» run called «Mohammed

Who is Nouri Kamel Mohammed al-Maliki known Jawad al-Maliki Iraqi Prime Minister ( 1 )



Nuri Kamal al-Maliki, known Maliki Bjawad «Abu Isra was born in 1950 in the city of Hilla, Babil province of Iraq is married and the father of four children, a holds a Almgester in Arabic. Nouri al-Maliki was in the late seventies of the last century an employee of the Ministry of Education and Education in the city of Hilla, and in 1979 he left Iraq traveling Balambeshrh to Iran. And to 1987 (ie, for a period of 8 years) resident in Iran. During this period, Maliki was in charge of the military wing of the Dawa Party. Back then, the regimental military Dawa Party, known Bavwag «martyr released Dawa» stationed at Camp «jealous»'s main headquarters «Ramadan» from the headquarters of the ground force for Guard Corps Iranian regime in the city of Ahwaz (southwest Iran) and was carried out operations inside Iraqi territory during the war The Iran-Iraq Maliki assume direct command of these forces to conduct operations under the supervision of the Iranian regime Guard Corps.

And at the time was between 500 and 1000 of the elements of the Dawa party were present in the Camp jealous and are called «soldiers of Imam Khomeini was Nuri al-Maliki and with the leaders of the Dawa party were present in the Camp jealous master. In that era was the Dawa party involved in the Iran-Iraq war and was  Dawa Party, including Jawad al-Maliki have close ties very Ministry intelligence system and the headquarters 'Ramadan' of the Iranian regime Guard Corps. These were the organs of the Iranian regime provides Dawa everything was using of weapons and materiel in terrorist operations inside Iraq were those devices pay all financial needs and ration (logistics) of the Dawa party of the frequency of its members through the crossings and passages Alhdoah Maliki was to coordinate and follow up on these things.

In 1987 went Nuri al-Maliki to Syria and took responsibility for the party organizations call in Syria, but for being the very close relations with the Guard Corps Iranian regime continued his contacts strongly «Jerusalem» (organ of Guard Corps for outside Iranian border) in Syria so that he met several times with officials for this device in Syria. For example, when he represented the Dawa Party in Syria met Nuri al-Maliki said on January 11 (January) 2002 in Damascus Baharsa Reza Saif divine commander of the headquarters 'victory' at the time and a representative of the Iranian regime in Iraq's affairs. In this meeting to explain the program Maliki visions and the Dawa Party, with details for the divine sword satisfaction until the coordination between them in relation to the future performance of the Dawa party