السبت، 4 أغسطس 2012

العنصرية والتجنيس والتوطين

اللجوء اولا واخيرا لله سبحانه وتعالى ثم رفع قضايا دولية اسلم واقوى طريقة لاخذ الحقوق لان المظاهرات لها تاثير على القلوب والعقول لحكام الخليج و شيوخ الخليج الان لايملكون هذه الصفتين فلا تتوقعون منهم خيرا فمالكم الا الله واللجوء الى الاسلوب الضاغط من الخارج على مطالب اساسية مبنية على حق التوطين للكل للبدون ولغيرهم ( العرب المواليد ) والتعويضات الجمة للسنين التى انقضت من اعماركم وابائكم واجدادكم ......
. ولهذا نريد من الاخوة المواليد تقديم قضايا دولية فى المحكمة الجنائية بسبب التطهير العرقى وطلب التعويضات المادية وطلب التوطين فى بلدان الخليج ( فالتجنيس السياسى ومسمياته وطرقه والقانون وبنوده واستغلاله من قبل اصحاب الاهواء والامزجة والجشع الشيوخ وبطانتهم اصبح بعد سنة 1960 استغلال لجلب عبيد وشعوب من اصول غير عربية لان السمع والطاعة اكبر صفات هؤلاء العبيد ومطيتهم اسهل من الاصول العربية التى كانت رافضة للاحتلال البريطانى وما زالت متشبثة بالدول العثمانية ... فوجود شعب مطيع من ايران والعجم والافارقة ( العبيد ) والمصريين ومن ليس لهم علاقة والانتماء لارض لم يولدوا عليها وتفريخها افضل طريقة لسلب حقوق الناس والمستحقين وتطهير عرقى سلمى بعد 50 سنة اصبحت دول الخليج كوكتيل من اغلب العبيد اللى بياكل يشرب وشكرا .... والقانون الظالم الذى اصبح الاله الاعظم الذى يطاع ولا يمكن الخروج عليه لانه الخروج من الرحمة والجنة .... ومفتاح الجنة بيد حكام بعض دول الخليج على راسهم الكويت والسعودية وسلطنة عمان ....فلعنة الله على الظالمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق