هذا الشاب الاشقر( انقر على صورته لتكبيرها) الوسيم ليس نجما من نجوم هوليوود وانما هو طيار حربي كويتي اسمه سليمان العدساني وحكايته تستحق ان تتحول الى فيلم سينمائي وهي في ملخصها تكشف جانبا من فضائح ال الصباح وهو جانب جديد لنك يتفوق على فضائح الشيخة مي الصباح ....ويختلف عن فضيحة الشيخ فهد الصباح المتهم بالسرقة والهارب حاليا في جزر الباهاما .
اما بطل حلقتنا اليوم فهو الشيخ جابر بن ناصر الصباح وهو عقيد في جهاز الاستخبارات العسكرية الكويتية وهو من عائلة فاضلة فأخوه هو الشيخ طلال الصباح الذي يقضي الان حكما بالسجن المؤبد في مصر بتهمة تهريب الهيرويين وهو نفسه المتهم بالاعتداء على احمد عدوية .... والاخ الثالث هو سعود ناصر الصباح سفير الكويت السابق في واشنطن والمتهم بأكبر عملية تزوير في الامم المتحدة عندما درب ابنته على تقديم شهادة مزورة امام الامانة العامة دون ان يخبر المجلس ان الممثلة هي ابنته .
بطلنا الشيخ جابر له قصة من نوع خاص اصبحت حديث رجل الشارع في بريطانيا والكويت وهي موثقة بشريط فديو نحتفظ بنسخة اصلية منه وصلت الينا على سبيل الهدية قبل عدة سنوات بالبريد المسجل من لندن .
ولكن ... ما علاقة صاحب الصورة الطيار الوسيم سليمان العدساني ... بالشيخ غير الوسيم جابر بن سعود الصباح ؟
الحكاية من أولها تعود الى عادة وسخة دأـب عليها الشيخ جابر .... فقد كان سموه يصور نفسه بكاميرا فديو كلما نام مع زوجته ومارس معها الجنس .... وكان سموه يحتفظ بشريط الفديو في خزانة قصره العامر مع الجواهر والحلي والاموال التي يكسبها حلالا زلالا .
وجاء الاجتياح العراقي للكويت .... الشيخ جابر العقيد في الاستخبارات العسكرية كان على رأس الشيوخ المشاما الذين فروا من الكويت .... وبعد أن استقر المقام بالشيخ في الامارات تذكر انه نسي شريط الفديو في خزانة القصر وخاف من وقوع الشريط بين يدي المخابرات العراقية فسارع الى الاتصال هاتفيا بالطيار الكويتي سليمان العدساني الذي لم يهرب من الكويت وطلب منه على الفور دخول القصر وفتح الخزنة الحديدية واخفاء شريط الفديو .
وبعد تحرير الكويت على ايدي القوات الامريكية عاد شيوخ الكويت من الخارج ليجدوا ان التسلية الوحيدة لسكان الكويت خلال فترة الاحتلال العراقي كانت مشاهدة شريط فديو للشيخ العقيد جابر بن ناصر الصباح وهو يمارس الجنس قاعدا وواقفا ومنبطحا ومطوبزا ومشنقلا !!
وجن جنون ال الصباح بخاصة وانهم لم يتمكنوا من مصادرة الشريط لان النسخ الاصلية طارت الى لندن وواحدة منها استقرت على مكتب مستشار تحرير عرب تايمز .... لكن المخابرات الكويتية نجحت في اعتقال الطيار الكويتي لتبدأ ابشع عملية تعذيب في تاريخ الكويت حيث قام الشيخ جابر شخصيا بحرق الطيار حيا في بركة سباحة بعد أن ملأ البركة بالبنزين وكان الطيار يموت لولا تدخل والده الملحق الدبلوماسي بالسفارة الكويتية في لندن .
خوفا من الفضيحة وافقت حكومة الكويت السماح للطيار بالسفر الى لندن للعلاج بعد أن هددت أمه وهي سيدة نمساوية بفضح ال الصباح في وسائل الاعلام العالمية ... وقامت الام فعلا باستصدار جواز سفر انجليزي لولدها سليمان ثم نقلت حكايته بالصوت والصورة الى الشعب الانجليزي الذي ذهل وهو يتابع مراحل علاج الطيار الذي شووه كما تشوى الخرفان .... ثم ذهل أكثر وهو يشاهد طريقة ال الصباح في ممارسة الجنس مع زوجاتهم وهي طريقة مبتكرة تحتاج يحتاج مرتكبها الى حبسه في مصحة نفسية ... وليس تقليده منصبا عسكريا خطيرا في جهاز الاستخبارات !!
الطيار سليمان العدساني كسب قضيته ضد الشيخ جابر وحكومة الكويت امام المحاكم الانجليزية ... وطلق سلاح الجو الكويتي الى الابد ... واستقر في لندن .... اما الشيخ جابر بن ناصر الصباح فقد توارى عن الانظار ولم يعاقب على جريمته بحرق الطيار ... والهرب من الكويت .... وفضح العائلة الحاكمة على هذا النحو .... والتشهير بعرض زوجته التي تنتمي الى واحدة من اشهر وأكرم العائلات الكويتية .
الحرق بالبنزين قليل على هذا الزنديق القذر المفروض يقطع جسده النجس وهو حي إربا إربا وترمى للكلاب الضاله
ردحذفجزاك الله كل خير ياصاحب المدونة ..وايضا اذكرك بتفجيرات النفق في بلدي السعودية وقتل الحجاج كان المنفذ ولد جابر الصباح
ردحذفجزاك الله كل خير ياصاحب المدونة ..وايضا اذكرك بتفجيرات النفق في بلدي السعودية وقتل الحجاج كان المنفذ ولد جابر الصباح
ردحذفحسافه انمسح كل اللي كتبته للأسف عن الباربيكيو اللي تم
ردحذف